قطع دجاج لا يُنصح بتناولها.. تعرف عليها.
وجبات الدجاج المفضلة حول العالم تتنوع بتنوع الثقافات والمطابخ، مما يجعلها شهية ومحبوبة لدى الكثيرين. في الهند، يعتبر دجاج “تيكا ماسالا” بطعمه الغني بالتوابل من الأطباق الشهيرة.
في الولايات المتحدة، تحظى أجنحة المشوية “باربكيو” بشعبية كبيرة خاصة في الحفلات والمناسبات الرياضية. في الشرق الأوسط، يُعد الدجاج المشوي على الفحم أو “الشاورما” من الأطباق الرئيسية.
أما في شرق آسيا، فإن المقليات الكورية بنكهته الحارة والمقرمشة يلقى رواجاً واسعاً. كل منطقة تضيف لمساتها الفريدة على طبق الدجاج، مما يجعله محبوباً عالمياً.
ولكن هناك بعض الأجزاء في الدجاجة حذر الأباء من تناولها لخطورتها على الصحة العامة.
١ – الجلد:
يعدّ جلد الدجاجة غنيا بالدهون، ويحتوي على العديد من الطفيليات والبكتيريا، التي قد تسبب مشاكل صحية للإنسان.
٢ – الرأس:
يحذر خبراء الصحة من تناول رأس الدجاجة، حيث قد يحوي بعض المواد الخطرة على صحة الإنسان. وأشاروا إلى أن بعض مربي الدجاج يقومون بحقن هرمون “الستيرويد” في الرأس، بهدف زيادة وزن الدجاج بشكل غير طبيعي.
٣ – الرقبة:
تحتوي الرقبة على عقد ليمفاوية غنية بالسموم والبكتيريا. ويمكن أن يؤدي استهلاكها بكثرة إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان، وفقا للخبراء.
٤ – الرئة:
تحتوي رئة الدجاجة على الكثير من الطفيليات والبكتيريا، التي لا يمكن القضاء عليها، وذلك بسبب مقاومتها لدرجات الحرارة المرتفعة.
٥ – الأمعاء:
توجد في أمعاء الدجاجة أنواع مختلفة من البكتيريا وبقايا الطعام، وكذلك مركبات الزرنيخ والسموم التي قد تبتلعها الطيور خاصة عن طريق الأدوية.
٦ – الأرجل:
قال خبراء الصحة إن العديد من الهرمونات “الضارة بالصحة” تظل كامنة في أرجل الدجاجة، كما أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى زيادة الوزن.
٧ – مؤخرة الدجاجة:
تعد أخطر أجزاء الدجاجة الواجب تجنبها، لأنها تحتوي على كمية كبيرة من البكتيريا والسموم الخطرة على جسم الإنسان
