أسباب الإصابة بالتهاب الأذن والعلاجات المناسبة
التهاب الأذن الوسطى الحاد هو التهاب مؤلم فى الأذن الوسطى، ويمكن أن تحدث التهابات الأذن عند الأطفال والبالغين من جميع الأعمار
وعادة بعد نزلة برد أو التهاب فى الحلق أو أى عدوى تنفسية أخرى، ومع ذلك، فهى أكثر شيوعًا عند الأطفال، نستعرض أعراض التهاب الأذن وطرق العالج.
ما أسباب الإصابة بالتهاب الأذن؟
تشمل أعراض التهاب الأذن عند الأطفال ما يلي:
ألم الأذن
صعوبة النوم
البكاء أكثر من المعتاد
مشكلة في سماع الأصوات أو الاستجابة لها
عدم التوازن
حمى من 100 درجة أو أعلى
تصريف السوائل من الأذن
الصداع
توقف الشهية
وتشمل أعراض التهاب الأذن عند البالغين ما يلي:
ألم الأذن
تصريف السوائل من الأذن
مشكلة في السمع
ما العلاجات المثلية لعدوى الأذن؟
هناك العديد من علاجات التهابات الأذن في المعالجة المثلية التقليدية، ومعظم العلاجات عبارة عن مزيج من مادة طبيعية ومركب اصطناعي لتعزيز الفوائد العلاجية .
وتشمل العلاجات المثلية ما يلي:
مستحضر البلادونا
يعمل مستحضر بيلادونا بشكل أفضل لألم الأذن المتقلب، ويترافق مع حمى واحمرار وحساسية للضوء، ويجب أن يكون لديك استجابة سريعة للبلادونا الذى يعمل عن طريق منع بعض وظائف الجهاز العصبي ، والنبات نفسه شديد السمية.
الفوسفوريك
هذا العلاج هو الأفضل لعلاج التهابات الأذن التي بدأت للتو وليس لها أعراض حادة، ويجب على البالغين تناول خمس حبيبات ثلاث مرات يوميًا
ويجب على الأطفال تناول ثلاث حبيبات ثلاث مرات يوميًا، ويمكن أن تعطيك العلاجات المثلية راحة سريعة من آلام الأذن دون الحاجة إلى الذهاب إلى الطبيب.
تشمل العلاجات المنزلية الأخرى لعدوى الأذن ما يلي:
ضغط ساخن أو بارد
يمكن أن يساعد وضع كمادات باردة أو ساخنة على أذنك المصابة في تخفيف الألم، وتغيير وضعية النوم، في حين أن هذا العلاج المنزلي لن يوفر الراحة الكاملة لآلام الأذن ، إلا أنه يمكن أن يساعد في منع الانزعاج في الصباح.