محمد الشرنوبي يعلق بعد صدور حكم بحبس سارة الطباخ سنتين: الحمد الله الحق ظهر

إيفينت, هام

0:00

أعرب الفنان محمد الشرنوبي عن سعادته بعد أن قضت محكمة جنح الشيخ زايد، بحبس المنتجة سارة الطباخ غيابيًا سنتين مع الشغل وكفالة 2000 جنيه، لاتهامها بتبديد مبالغ مالية ضده.

وكتب الشرنوبى، عبر حسابه على فيس بوك، قائلا: الحمد لله الحق ظهر، تم صدور حكم فى الجنحة رقم 1626 لسنة 2020 جنح الشيخ زايد، بحبس الممثلة القانونية لشركة إدارة أعمالي السابقة سنتين لتبديد المبالغ المالية التي في ذمتها بموجب التوكيل الرسمي وخيانة الأمانة، أظن الصورة وضحت.


وتابع: أنا كنت ساكت ومكانش نفسي الأمور توصل لكده وكنت مقرر إنني مش هتكلم تاني في الإعلام بس لقيت إصرار من الطرف الآخر إنه يقحم الإعلام ويشوه صورتي قدام الناس، بس لو في حد واخد حق حد فالقانون والمحكمة قالت كلمتها، الشركة كان صادر ليها توكيل بموجب العقد اللي بيننا لإدارة أعمالي وبالتالي كانت بتتعاقد وتستلم كل مستحقاتي اللي هو الطبيعي إنها تستلم وتاخد نسبتها وتردلي الباقي وده مكانش بيحصل.

وأردف: الممثلة القانونية للشركة خانت الأمانة وبددت كل أموالي اللي في ذمتها وآخر صلح سلمت الشركة توكيل على أساس أننا هنفتح صفحة جديدة وتعهدت أنها هتسددلي كل فلوسي اللي في ذمتها وده مثبت في محضر الصلح في غرفة صناعة السينما وبالفعل نفذت المسلسل وبرضه مخدتش فلوسي، لكل شركات الإنتاج برجاء عدم التعامل مع أي جهة أو شخص غير من خلالي شخصيًا وعدم الالتفات لأي تحذير أو إنذارات تصدر من الشركة لأن ببساطة الهدف الوحيد هو تعطيل شغلي وتشويه صورتي والحصول على مبالغ مادية بدون وجه حق.

قضت محكمة جنح الشيخ زايد، بحبس المنتجة سارة الطباخ غيابيًا سنتين مع الشغل وكفالة 2000 جنيه، لاتهامها بتبديد مبالغ مالية للمطرب محمد الشرنوبي بموجب توكيل رسمي، وخيانة الأمانة.

وكانت سارة الطباخ اتهمت فى محضر حررته بقسم شرطة أكتوبر، خطيبها السابق محمد الشرنوبى، بسرقة “سكوتر” خاص بها، وهو ما نفاه الشرنوبى، بعد سؤاله من قبل رجال المباحث.

وقالت سارة إنها كانت فى زيارة لأحد معارفها بكمبوند سكنى بمدينة 6 أكتوبر، وهناك فوجئت بـ”الاسكوتر” المملوك لها، والمختفى قبل 8 أشهر، وحينما سألت الأمن عن مالكه أخبروها بأنه ملك محمد الشرنوبى.

فيما قال الشرنوبى، إن سارة من أهدته “الأسكوتر” كهدية عيد ميلاده قبل انفصالهما، ونفى سرقته، مؤكدًا كيدية البلاغ وعدم صحته.