تصريحات بيلي إيليش الفكاهية في حفل الجولدن جلوب

أخبار عالمية

استمع الي المقالة
0:00

تصريحات بيلي إيليش الفكاهية في حفل الجولدن جلوب.. تفاصيل.

بيلي إيليش الفنانة الغنائية الجميلة، هي أحد أشهر المغنيات في اخر سنتين من كم نجاحات رهيب يذكرنا بما كان فيه جاستن بيبر عند ظهوره في بداياته.

“إيليش” هي فنانة صغيرة في السن، امتازت بالاغاني والكليات الغريبة والفكاهة التي تجذب كل الشخصيات، وحتى أغانيها دائما ما يكون هناك شئ يميزها عن غيرها.

وفي حفل الجولدن جلوب 2024، حققت بيلي إيليش جائزة أفضل أغنية أصلية عن أغنيتها في فيلم Barbie.

وكانت الأغنية تحت مسمى “What Was I Made For؟”، برفقة شقيقها فاينياس أوكونيل.

في خطاب الفوز، قدّمت إيليش الشكر للعديد من الأشخاص والجهات المشاركة، معبرة عن امتنانها وسعادتها، إلا أن اللافت في كلمتها كان تعبيرها عن خوفها من الحضور.

الأغاني التي تنافست معها أغنية بيلي إيليش الأغاني الثلاثة من فيلم Barbie، بما في ذلك “What Was I Made For؟”، كانت من بين الستة المرشحة لجائزة أفضل أغنية أصلية في حفل الغولدن غلوب، والتي شملت أيضاً أغاني من أفلام “The Super Mario Bros. Movie”، “Rustin”، و”She Came to Me”.

كيف بدأت الأغنية في الظهور؟

إيليش وفاينياس كتبا “What Was I Made For؟” خلال فترة من “الإحباط في الكتابة” تعرضت لها النجمة، حيث قالت بيلي إنها شعرت بالإلهام الكامل من الفيلم. وأضافت أن هذه الأغنية كانت لها أثر إيجابي في حياتها، كما أعربت عن امتنانها ورغبتها في تقديم شكرها للفريق والجميع الذين ساهموا في العمل، وكذلك شكرت عائلتها ومن ضمنهم شقيقها.

كلمات إيليش للحضور

أخيراً، أعربت إيليش عن تقديرها للجمهور، قائلة: “أشعر بالحظ الكبير والامتنان، ولكنكم تخيفونني، جميعكم في هذه الغرفة. شكراً جزيلاً، هذا يعني العالم بالنسبة لي”.

فيلم باربي

مما لاشك فيه أن أغنية النجمة بيلي إيليش قدمت الكثير لفيلم باربي وساهمت في نجاحه، خاصة أنها تمكنت من أن تحصد جائزة الغولدن غلوب في الوقت الذي فشل فيه الفيلم من تحقيق الكثير من الجوائز الأخرى التي ترشح عليها باستثناء جائزة الإنجاز السينمائي وشباك التذاكر.

إذ لم يحصد الفيلم أهم جوائز الحفل ومنها جائزة أفضل فيلم سينمائي– موسيقي أو كوميدي التي كانت من نصيب فيلم POOR THINGS .

وكذلك لم تحصد نجمته مارجوت روبي جائزة أفضل ممثلة في فيلم سينمائي– موسيقي أو كوميدي بل كانت من نصيب النجمة إيما ستون، وفي المقابل أيضاً خسر ريان جوسلينغ جائزة أفضل ممثل في دور مساعد أمام منافسه روبرت داوني جونيور، وكذلك الأمر لم يحالف الحظ غريتا غيرويغ بالفوز بجائزة أفضل مخرجة وجائزة أفضل سيناريو.