أجمل الأماكن السياحية لقضاء شهر العسل في صقلية .. تعدّ صقلية الواقعة في البحر الأبيض المتوسط، وجهة مثالية لقضاء عطلة رومانسية، نظراً لمناظرها الخلابة للبحر. في الآتي، أبرز الأماكن السياحية لقضاء شهر عسل ممتع في صقلية.
أجمل الأماكن السياحية لقضاء شهر العسل في صقلية
الجزر الإيولية
الجزر الإيولية تنبض بالرومانسية
ليباري أو باناريا أو فولكانو أو سترومبولي، كلها جزر تنبض بالرومانسية في كل مكان. سواء كنت هناك في جولة ليوم أو رحلة بحرية حول الجزر على متن يخت، هناك احتمالات كبيرة بأنك سترغب في البقاء لفترة أطول برفقة الشريك.
إيزولا بيلا
إيزولا بيلا تعني حرفيا الجزيرة الجميلة، وهو المكان الأكثر تصويراً في كل صقلية، وهو أيضاً المكان الأكثر طلباً بين العرائس الصقليين. استقل قارباً صغيراً من هنا لاستكشاف الساحل على طول أحد أكثر الأماكن رومانسية في صقلية، لا يمكن تفويت شاطئ البحر الصخري المليء بالكهوف.
فافينانا
فافينانا هي أكبر جزيرة بين أرخبيل العقادي، وتعدّ مكاناً مثالياً للزيارة في رحلة إلى غرب صقلية. استقل العبارة من تراباني أو مارسالا لاكتشاف المطاعم الرومانسية اللذيذة وأرقى الشواطئ في الموقع.
سافوكا
انغمس في الشوارع الضيقة اللطيفة لهذه المدينة الصغيرة على قمة التل للاستمتاع بمناظر البحر الخلابة ومشاهدة الحياة الصقلية الهادئة في مكان صغير. تقع سافوكا على بعد حوالي 170 كيلومتراً شرق باليرمو وتبعد نحو 30 كيلومتراً إلى الجنوب الغربي من ميسينا.
آريس
تختلف آريس عن أي مكان آخر في صقلية، وهي بلدة صغيرة يمكن الوصول إليها بسهولة من مدينة تراباني، وتتمتع بإطلالات رائعة على جزر العقادي من جهة وكاستيلاماري ديل غولفو إلى الجانب الآخر. أجواء المدينة المستوحاة من القرون الوسطى تجعل المكان رومانسياً للغاية.
تشفالو
تشفالو هي مزيج رائع من الشاطئ والتاريخ، تتمتع المدينة بموقع جذاب، عند سفح صخرة شاهقة في منتصف الطريق على طول الساحل الشمالي لجزيرة صقلية. تهيمن الكاتدرائية النورماندية على مرفأ الصيد الصغير الجميل وشوارع البلدة القديمة، وقد جعل شاطئ رملي طويل أسفل البلدة القديمة من تشفالو منتجعاً شهيراً لقضاء العطلات. بالتوازي مع الشاطئ، يعد كورسو روجيرو الشارع الرئيسي في المدينة الخالي من حركة المرور، ويضم مطاعم ومراكز تسوق.
راغوزا إيبلا
أعيد بناء هذا الحي الهادئ من الشوارع الضيقة الملتوية إلى حد كبير على الطراز الباروكي بعد زلزال 1693. لذلك سترى العديد من الأمثلة على فن العمارة في القرن الثامن عشر مبعثرة بين المباني الأخرى التي نجت من الزلزال.